خطوات زراعة الريحان في البيوت المحمية
زراعة الريحان في البيوت المحمية:يعد الريحان من الأعشاب العطرية ، وترجع أصوله إلى الهند، وتتم زراعته في العديد من مناطق البحر المتوسط وتستعمل أوراق الريحان في الطبخ، كذلك يتم استخدامها في العلاج أيضاً،
ويتميز الريحان برائحة أوراقه المميزة، كما أنه يتم استخدامه في بعض الأغراض الطبية، وهو من النباتات العطرية التي تنمو على امتداد الدول العربية.
خطوات زراعة الريحان في البيوت المحمية
في البداية يمكننا زراعة الريحان في البيوت المحمية مع استخدام ادوات الزراعة المناسبة في زراعة الريحان،
حيث انه هناك طرق للزراعة متعددة، ومنها طريقة زراعة الريحان، ومن خصائص الريحان عدم تكيفه مع الصقيع،
لذلك يجب زراعته وتعريضه للشمس بشكل جيد جدًا، وذلك يتم من خلال استخدام أدوات ونظريات علمية محددة يتم وضعها من قبل المهندسين المختصين والقائمين على بيوت محمية تنتج العديد من الثمار
بالإضافة لذلك يمكن اعتبار الريحان من نباتات الزينة التي يتم زراعتها في بيوت محمية عديدة، وكما نعلم أن من خلال هذه البيوت يتم وضع النبات على درجة حرارة محددة وهي الدرجة التي بها ينضج،
وبالتالي فإن الريحان يفضل المناخ الحار قليلًا، ولا يفضل المناخ البارد، وذلك مما يستلزم تهيئة التربة ودرجة الحرارة والرطوبة، حتى يسهل زراعته في بيوت محمية ممتازة،
كذلك مع الأخذ في الاعتبار ادوات الزراعة التي تتناسب مع هذه البيوت ومعه طريقة الحصاد.
فوائد الريحان
قد يعتقد بعض الأشخاص أن الريحان مطيب للطعام أو يضيف له النكهة فقط، وذلك يرجع لأنه يتميز برائحته وطعمه المميزتين، إلا أن الريحان مفيد للإنسان من عدة نواحي أخرى،
فهو يحتوي على عناصر مهمة، على سبيل المثال: فيتامين K وفيتامين A والكالسيوم وغيرهم من المواد الغذائية المفيدة للإنسان،
كذلك يحتوي الريحان على معادن كالحديد، لذلك تم اعتبار الريحان انه مصدرًا ممتازًا للفيتامينات والمعادن
أولا: غني بمضادات الأكسدة
ثانيا: تقليل الالتهابات والانتفاخ.
ثالثا: تقليل خطر الإصابة بالسرطان.
رابعا: الحفاظ على صحة الجهاز الدوري.
خامسا: تقوية الذاكرة.
سادسا: خافض للحرارة.
سابعا: علاج الكلى.
ثامنا: علاج الأطفال.
تاسعا: علاج الصداع.
عاشرا: علاج طبيعي بديل.